5 Mar 2011

تجربتي مع مدونة مي

بسم الله الرحمن الرحيم


تجربتي مع مدونة “مي “.

والله لا اعرف من اين ابداء واين انتهي , لان تلك الفتاة بعد امي رحمها الله لم يؤثر في شخص كما فعلت هي .

امي كانت من جعلني اكتب يوما واعيش في عالم الخيال من خلال الرويات .ومي لها البراءه في عودتي الى الواقع وجعلي لاول مرة

انفذ احلامي على ارض الواقع وابداء بالعمل الجاد والهادف .

عرفت مي منذ اكثر من سنتين اعتقد ومنذ ذلك الوقت بدأت حياتي تتغير لا اقول انها تغيرت دفعه واحدة ولكنها ببساطة تتغير

منذ ان عرفت مي انشأت موقع خاص صحبة الكتاب, مدونتي تجربة حياة ,قمت بعمل معرضين للاشغال اليدوية

والمعرض الثالث قريبا الذي ان شاءء الله سوف يحدث ثورة .

كتبت عن مي مقاله في مدونتي اود ان اشاركم اياها …………….

مي عبدالله التركيت



صاحبة المدونة الاكثر انتشار” مدونة مي ” أطلعت على هذه المدونة منذ سنتين تقريبا اول مرة ؟؟؟



وكانني دخلت عالم جديد لاول مرة عالم تشعر به بالسعادة والغبطة



كان في المدونة عنوان ” للمهتمين في التدريب والتطوير ” وانا من الناس الذين يسعوا دوما الى تطوير انفسههم وافكارهم



حتى لا اصل لمرحلة الانغلاق على نفسي ورفض تقبل اي شيء من غيري



وعندما فتحت هذا العنوان اول جملة قرائتها كانت “لم تضغط على هذه الصفحة إلا لحبك لذاتك : )



شعرت بسعادة غريبة بعدها في كل مرة اقراء في مدونة مي .ومنذ ذلك الوقت وانا من المتابعين لها ولانجازاتها وكل ما تقدمه مي لهذا المجتمع



وهي تلك الفتاة التي على المجتمع ككل ان يعتز بها والذي نطمح ان يقتدي كل الشباب العربي بها .



بالنسبة لي انا اطلقت عليها لقب ” سوبر فتاة ” لانها تمثل بالنسبة لي مثال للفتاة العربية الطموحة المتفانية في مساعدة الغير دون مقابل ودون ان تنتظر الشكر .لاتعرفوا كم ساعدتني كتاباتها وافكارها وكم اعجبت بشخصيتها وتمنيت ان اطور نفسي واعمل على نفسي اكثر وكل هذا بسببها لذا اطلقت عليها لقب ” سوبر فتاة “.



انها تاخذ من نفسها ووقتها جهدا لتساعد أوناس لم تقابلهم من قبل ولعلها لن تقابلهم ابداودون ان تطلب منهم اي شيء بالمقابل .



كلماتها تعبر عنها فعلا فالجملة التي تحت عنوان المدونة تقول “ليست مجرد مدونة .حلمي ان تحقق حلمك”

ولا اجمل كل كلمة تكتبها ترفع المعنويات.وكل ما تكتبة في مدونتها هو من اجلك ايها القارئ.

رسالتها انها تتمنى النجاح لكل الناس .

لكل من يرغب في ان يطور نفسه ويغير من حياته ادخل مدونة “مي”.لتجد كل ما تسعى له لتطور نفسك ولتعرف انه في حياتك ومن اجل سعادتك ليس هناك مستحيل فانت لن تعيش هذه الحياة الا مرة واحدة فعش حياتك وكفى .



هذه كلماتي التي احببت ان اقولها عن هذه الفتاة العربية واخيرا لن انسى بعضا من انجازاتها

فلقد اسست شركة اميزنج ترينينج واصدرات كتابها الاول وظيفة سنة اولى كتاب يستحق القراءه حقا .

هذا كان نص المقاله وهذا ما وصلني منها واحببت ان يصل لكل الناس

ومنذ ايام فقط قرأت ما كتبته مي عن رجل الاعمال ايمن الرويح

والله انا بعد ماكنت مشتته كثيرة الاحلام والطموح اصبحت الان اعرف ما اريد والى اين اريد الوصول الان واكثر من اي وقت اخر اعرف انني اريد ان اثبت وجودي فأنا امراة لا تريد العيش على هامش الحياة اريد ان يكون لي وجودي الخاص وحضوري

> وان شاء الله اصل الى ما استطاع ان يحققه ايمن الرويحي في حياته

> فأنا اجعل دوما احلامي فوق التوقع حتى احقق لو شيء بسيط منها يوما ما.

انا لم ارى مي في حياتي ولكنني عندما اقراء لها اشعر انني اعرفها انني مرتبط معها برباط اقوى من رباط الاخوة

لقد جعلتني اعرف ماذا اريد ان احقق والى اين اريد الوصول حقا

“هناك فكرة خطرت لي منذ ان بدأت اقراء في مدونة مي وبالفعل بدأت انفذ هذه الفكرة .وهي كيف اكون رأس مال لمشروعي دون ان احتاج احد صحيح انني احتجت وقت طويل لتكوين راس المال ولكنني نجحت بالنهاية والفضل يعود لمي طبعا ”

سوف احدثكم عن فكرتي بالتفصيل اذا سمحت لى مي بالطبع لتعرفوا كم تستطيعوا ان تكونوا مبتكرين في الطريقة التي تحققوا بها احلامكم وطموحاتكم .

لا تعرفي مي كم اثرتي في حياتي لك مني كل تحية



No comments:

Post a Comment