;بناطيل الشباب بنزول وشعورهم بطلوع
في البدايه اريد الحديث عن لباس الرجل في الاسلام
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل.
الله يرحم ايام زمان لما كان " الزلمة " يخلي البيت يمشي مثل الساعة
الله يرحم لم كانت كلمة " رجّال " تجعل البيت يهتز عندما يدخله .
انظروا اليوم الى شباب الان رجال الغد . الله الله على الفن والتألق والابداعوالله شيء يبعث على الاسى ويجعل العين تبكي على شباب اليوم
شباب ليسوا بشباب شبه بنصف نساء ونصف شب او اشبة بفصيلة جديدة اعذروني على التعبير اسبة بفصيلة من " الحيوان " وهناك برج عالي فوق رأسه
وبنطال ساحل يقارب الوصول الى الركبة واذا مررت بالشارع من جواره تسمع ضحكة اقرب ما تكون الى ضحكة اعذروني " فتيات الشوارع "...
هذا عدى عن الحلق الذي في اللسان او في الحاجب تشعر وقتها فعلا انه يريد ان يوجد لنفسه فصيلة جديدة لا تميز فيها هل هو رجل ام امراه .
وعندما نبحث عن اساس الخطاء الذي اوصله الى هذه الرحلة لا تعرف هل هو خطاء الام او الاب او الخطاء في وقتنا هذا . في رأي هو خطاء في الاساس في الاهل الذين لم يربوا اولادهم
على الاسلام فضاعت القيم التي تجدد الرجل كرجل ولم يعد يعرف الشب كيف يجدد شخصيته فنج الشباب العربي قد ضاع ولم يعد يعرف ما هو دوره واين هو هذا الدور في المجتمع والحياة ككل فاصبح يبحث دور خاص به شوه من خلال محاولة لتقليد الغرب
فلم يعد يهرف من هو او ما هو .
او مالذي يسعى لتحقيقة جاء الاسلام والحمد الله وحددد الادوار وجعل لكل فرد في المجتمع دورة الخاص ولكن عندما يضيع الدين والقيم والاخلاق
تجد الشباب على حد سواء فتيات وشباب قد تبعثرت افكارهم ولم يعد هناك هدف وضاعوا دون رجعة
في الختام مني نداء الى كل الاباء والامهات نحن الشباب نعيش الان في زمن العولمة والانفتاح واعتبار العالم كله عبارة عن قرية صغيرة
ولم يعد هناك ما لا نستطيع معرفة او الوصول الية والحصول علية واذا غاب الارشاد والتوجية والمتابعة الدائمة من قبل الاهل سندخل في دوامة ولن نخرج منها الابعد فوات الاوان
لذا ارجوكم ساعدو ا الشباب العربي المسلم حتى لا تصيع العادات والتقاليد والقيم والعروبة والاهم الاهم حتى لا يضيع الدين ولكم مني كل مودة
;
في البدايه اريد الحديث عن لباس الرجل في الاسلام
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل.
الله يرحم ايام زمان لما كان " الزلمة " يخلي البيت يمشي مثل الساعة
الله يرحم لم كانت كلمة " رجّال " تجعل البيت يهتز عندما يدخله .
انظروا اليوم الى شباب الان رجال الغد . الله الله على الفن والتألق والابداعوالله شيء يبعث على الاسى ويجعل العين تبكي على شباب اليوم
شباب ليسوا بشباب شبه بنصف نساء ونصف شب او اشبة بفصيلة جديدة اعذروني على التعبير اسبة بفصيلة من " الحيوان " وهناك برج عالي فوق رأسه
وبنطال ساحل يقارب الوصول الى الركبة واذا مررت بالشارع من جواره تسمع ضحكة اقرب ما تكون الى ضحكة اعذروني " فتيات الشوارع "...
هذا عدى عن الحلق الذي في اللسان او في الحاجب تشعر وقتها فعلا انه يريد ان يوجد لنفسه فصيلة جديدة لا تميز فيها هل هو رجل ام امراه .
وعندما نبحث عن اساس الخطاء الذي اوصله الى هذه الرحلة لا تعرف هل هو خطاء الام او الاب او الخطاء في وقتنا هذا . في رأي هو خطاء في الاساس في الاهل الذين لم يربوا اولادهم
على الاسلام فضاعت القيم التي تجدد الرجل كرجل ولم يعد يعرف الشب كيف يجدد شخصيته فنج الشباب العربي قد ضاع ولم يعد يعرف ما هو دوره واين هو هذا الدور في المجتمع والحياة ككل فاصبح يبحث دور خاص به شوه من خلال محاولة لتقليد الغرب
فلم يعد يهرف من هو او ما هو .
او مالذي يسعى لتحقيقة جاء الاسلام والحمد الله وحددد الادوار وجعل لكل فرد في المجتمع دورة الخاص ولكن عندما يضيع الدين والقيم والاخلاق
تجد الشباب على حد سواء فتيات وشباب قد تبعثرت افكارهم ولم يعد هناك هدف وضاعوا دون رجعة
في الختام مني نداء الى كل الاباء والامهات نحن الشباب نعيش الان في زمن العولمة والانفتاح واعتبار العالم كله عبارة عن قرية صغيرة
ولم يعد هناك ما لا نستطيع معرفة او الوصول الية والحصول علية واذا غاب الارشاد والتوجية والمتابعة الدائمة من قبل الاهل سندخل في دوامة ولن نخرج منها الابعد فوات الاوان
لذا ارجوكم ساعدو ا الشباب العربي المسلم حتى لا تصيع العادات والتقاليد والقيم والعروبة والاهم الاهم حتى لا يضيع الدين ولكم مني كل مودة
;
