26 Mar 2011

ذكريات " أول وآخر لوحة زيتيه لي "


               
  منذ اكثر من 17 سنة رسمت اول لوحة بالالون الزيته لي ..... ولم ارسم بعدها اي لوحة اخرى  لسببين :
 الاول انني كنت في سن المراهقة وتغيرت اتجاهاتي نحو الكتابة ..
وثانيا لانني ضننت انني لا اجيد الرسم واخبرني البعض ان رسمي ليس جميلا وجعلت رائهم يؤثر في .
قمت بعدها بعطاء هذه اللوحة لابنت عمتي وقبل يومين قمت بزيارتها في منزلها لأجد اللوحة معلقة في احدى غرف منزلها منذ ذلك الوقت ...
وعندما سألتها لماذا مازلت تحتفظ باللوحة قالت:
ان لها اثر في نفسي واشعر دوما انها تحدد معالم بيتي واشعر هناك شيء ناقص بالبيت ان لم تكن معلقة .
ضحكت وتراكضت الى عقلي عدة امور
اولا: شعرت بالسعادة  لان احدهم يقدر اعمالي .
ثانيا: شعرت ببعض الندم للتخلي عن الرسم .
ثالثا :ان ما قد تراه يوما عمالا فاشلا لك قد يراه اخرون عمل ناجح للغاية .
احببت ان اشارككم صور للوحة , واتمنى ان تتعلموا الدرس الذي نعلمته انه لا يوجد عمل تقوم به في حياتك  ليس فرصة جديدة للتعلم وفرصة لتحقيق احلامك ... يوما ما .

23 Mar 2011

"قديم جديد" shabby chic

اليوم سوف اقدم لكم " اشغال يدوية " من تصميمي وهي عبارة عن اعادة تدوير لكل ما هو قديم وسأطلق على هذه المجموعة اسم
"shabby chic "  واتمنى ان تنال الاعجاب
فليس هناك شيء لا يمكنك الاستفاده منه حتى ولوا كان في اعتقادك انه بالي ولا يمكن استخدامه بعد الان . دوما هناك طريقة للاستفادة من ما تعتبرينه قمامة قد يكون للاخرين مصدر للابداع والتجديد.................................ز
الصور التي ساعرضها اليوم هي اعادة تدوير للملابس المصنوعة من " الجينيز "
هذه صورة للحقيبة نسائية من الخلف والامام
هذه صورتان لحقيبة شيك تستطيع المراه حملها عندما تذهب للسوق لوضع المشتريات فيها

هذه حقيبة بشكل ثاني للمشتريات
ارجو من كل من اعجبة تصميماتي واعادة التدوير الذي اقوم به في شايبي شيك التصويت في اخر الموضوع
وشكرا

18 Mar 2011

لكل مقام مقال العرب " والمسخرة "





العرب " والمسخرة "
حقيقة نحن العرب نعاني من مشكلة خطيرة قد تكون من احد الاسباب التي نعتبر من اجلها دول متخلفه "دول العالم الثالث"




وهي انن "نتمسخر " على كل ما حولنا ,


يعني مثلا شفوا التطور الذي وصلت له اليابان في رقم قياسي بعد نكبتها التي تقريبا ابيدت بها اكبر مدينتين القنبلة النووية التي ضربت


هورشيما لقد حققت ارقاما بالتطورة عجزت عنها امريكا "مثلنا الاعلى " في تحقيقها وعندما  نحن العرب نسمع عن هذا التطور ماذا نقول


"والله هؤلاء القصار المشدودة عيونهم بطلع منهم" بدلا من ان نتعلم ونراى كيف انهم قاموا من بعد كارثة واظهروا انفسهم للعالم كله


بدل من ان نذهب اليهم ونتعلم منهم "اطلب العلم ولو بالصين " ماذا نفعل "نتمسخر "


وعندما صعد الامركيون الى القمر ماذا كانت ردت فعلنا " والله في ناس من كثرة الفلوس معها فسقانه مش عارفة ايش تقمل فيها "


فطلعوا للقمر يتنزهوا .


وعندما نسمع ان احد الفرنسيين برع في امر ماء نقول : والله ما احنا عارفين هؤلاء على شو شافين حلهم .


وعن الالمان نقول :هؤلاء الله يعينهم ما عندهم اطفال يعني كل وقتهم لتجميع الفلوس "مع العلم ان صادرات وارباح الالمان من الاحذية فقط يعادل صادرات وارباح الوطن العربي كله .


واذا سمعنا عن البريطان  خبر ماء نقول : ياعمي هؤلاء دمهم ازرق . واذا حقق اليهود انجاز ما :اليود يهود بطلع منهم كل شيء "


وتكتمل المصيبة عندما يحقق شخص عربي انجاز ماء هنا الكارثة ماذا نقول حتى اننا نتمسخر على انفسنا نقول:


" هل الغبي الي كان ما يعرف يفك الخط ما كان يعرف الخمسة من الطمسة "وما بعرف يحكي نصف كلامه مش مفهوم


يطلع منه هذا الانجاز اكييد سرقوا .






عن جد والله يا حسافة على العربي الحر الذي ما عاد حرا على العربي المسلم الذي نسي اسلامه نسي التضحيات التي قدمها خير البشر والصحابة والتابعين الذي نسي العزة والكرامة


في نشيدة على التلفاز تجذبني دوما تقول "ماهنا الا لما غابت سيرتكم عنا " المقصود غابت سيرة الرسوال صلى الله وسلم عنا غابت عنا امجاد الصحابة وتضحياتهم والتابعين غابت عنا سيرة القادة المسلمين .


فأخبوروني اي نحن من ابو بكر وعمر وعلي وخالد ابن الوليد وصلاح الدين والفارابي وابن سيناء والتمرذي وابن تيمه وغيرهم وغيرهم من القادة وعلماء الدين والعلوم والرياضيات اين نحن من ذلك كله
مجرد تذكير بواقعنا المرير من اجل سعينا نحو التميز والتطوير .


تحية لكم









17 Mar 2011

لكل مقام مقال العادات وغرابتها

العادات وغرابتها
 عندما يطرق الموت الباب ليس عليك الا الجواب بالاحتساب والدعاء ,وعندما يخبرني احدهم انه على الذهاب لتقديم التعازي اشعر بالخوف



ورعشة تهز أوصالي ليس لانني اخاف من الموت ولكنّ لانني لا احب مواجهة شخص فقد انسانا عزيزاً على قلبه...


ولايسعني في موقف كهذا الا الذهاب
وهناك كانت مفاجئة لي لأجد احدى اقدم العادات تصبح اكثر ابداعا وتنوعا وذات طابع القرن الواحد والعشرين


اي قرن التكنولوجيا .


في العادة تدخل النساء بملابس سوداء وعلى وجهها علامة الجدية والحزن على المتوفى حتى لو كانت لا تعرف المتوفي او على علاقة مباشرة به فقط من اجل فكرة الموت ذاتها تشعر بالحزن وتشعر مع اهل المتوفي وتحاول ان تشاركهم احزانهم كما افراحهم .


انها طريق اسلامية جملية ورائعة ليعرف الانسان في حالة الحزن والفرح انه ليس لوحدة وان هناك من يشاركه افراحة واحزانه لتشعر بروح الاخوة والاندماج .


وان الموت حقا على كل انسان ولكن وللأسف تجمعات هذه هي في نفس الوقت مع كل حسناتها لها سيئات فهذه الاماكن اصبحت على الاغلب اماكن للحديث والثرثرة والقيل والقال يعني مكان " لطق الحنك " والانتظار بفارغ الصبر حتى


يحللنّ السبب الحقيقي وراء الوفاة هل " انجلط " وما سبب الجلطة اكيد بسبب كذا او كذا ....


وتبداء التكهنات والقصص المثيرة للحيرة التي لو وضعت في كتاب لحقق ارباحا غير متوقعه


ومع كل هذا اكثر ما لفت نظري في عزاء هذه الايام السيدات كبار السن . كنت دوما استحيي من الجلوس معهن واكن كل  احترام لهن وذلك لانك تشعر بالحكمة والرزانه في ملامح وجوهنّ التي خطتها السنوات الطويلة الماضية .والتهليل والدعاء الدائم للمينت الذي لم اتعلمه يوما في المدرسة ولا الجامعه ,والسبحة لاتفارق يد احدهن ولكن المفاجئة انه لم يعد هناك مسبحة في ايدهن ّ استبدلك بشء اكثر حداثة وتطور .


استبدلت بالهاتف النقال الذي تفاجئة  بوجوده بين ايدهن يرن برنات اشكال اللوان حتى رنة المسلسل التركي


سنوات الضياع كما يرن تلفون احداهن اكثر من تلفون المقسم او تلفون مدير عام ويجد الناظر عندما يرن تلفون احدهن


ان الحياة دبت في قدميها وتركض خارجا حتى ترد على مكالمتها وهي منذ قليل تتأوه وتشتكي من الالام اقدامها .


كيف تتغير العادات هكذا من فنجان القهوة السادة وحبات التمر والتهليل والسبحة وذكر محاسن المتوفى .


الى تقديم الحلويات من كل طعم واللون والتفاخر من قدم افضل طعام للعزاء , والمشاكل على من تناول الطعام ومن لم يتناول
ولماذا ؟؟؟؟؟
والهاتف النقال يرن برنات طنانه


والجديث على الهاتف طوال الوقت بدل من التحدث بالدين .او الاتعاض مما قد يصيب اي انسان في اي وقت واي زمان  ..............


اهدنا الله والناس اجمعين

12 Mar 2011

لكل مقام مقال عفافها في حجابها


عفافها في حجابها

عندما تستوقفني بعض الصور التي تغير من الواجهه الصحيحة للمرأة المسلمة أشعر بالدماء تغلي في عروقي

ويبدأ القلم بالكتابة رغما عني لانها صور يجب الوقوف عليها ولو للحظة .

كنت منذ ايام أمر بجامعة اليرموك في اربد واقشعر بدني عندما رأيت الحجاب على رؤوس الفتيات المثقفات المتعلمات

نخبة النساء اللواتي وصلنّ الى مرتبة من العلم يغبطنهنّ البعض عليها ويحسدهنّ البعض الاخر .

يلبسنّ الحجاب بطريقة " نص كم" يعني يلبسنّ الحجاب وفي نفس الوقت لا يفعلنّ .متى اصبح حجاب المرأة المسلمة

ووقارها مجرد زينة كريهة بغيضة توضع على الرأس بطريقة تلفت النظر بالاستغراب والاستهجان والازدراء, بدل ان

يلفت الانظار بطريقة الوقار والاحترام والإكبار بالفتاة وورعها وتقواها .

لست في صدد الحديث عن لباسهنّ كله الذي ليس من الاسلام في شيء ولا من العروبة , لانني عندها سأدخل في

طيات حديث لن ينتهي وإزدراء يجعل النفس " تلّعي " بل ساختصر حديثي عن الحجاب فقط الذي اصبح عبارة عن اكسسوار

يبرق ويلمع يغطي ربع الرأس فقط والباقي يبقى خارجا والاذن تطل فيها حلق كبير تراه من اخر الشارع ,اما عن الالوان

فحدث ولا حرج من الاحمر القاني الى الاصفر الشعشاع .

لا اعرف ما هدفهنّ او الغاية من لبس الحجاب بهذه الطريقة ... وبصراحة عندما ارى فتاة على هذه الحال اول سؤال

يخطر ببالي اين " امها " التي اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراف واين " والدها " ربّ الاسرة اين "اخيها " الحمش الذي لا يرضى بالرذيلة ويغار على اختة من الهواء إذا مرّ من جانبها .

أعجبتني مقولة لجلالة الملكة رانيا العبدالله عندما التقت بها أوبره ونفري في إحدى حلقاتها فلقد سآلتها أوبره عن اهمية

الحجاب للمرأة المسلمة وما اذا كان الرجل يستعملة كأداة لقمع المرأة ....

فأجابت جلالة الملكة ليس عليكم النظر الى ما على رأس المرأة المسلمة العربية بل انظروا الى ما داخل رأسها حتى تعلموا ان الحجاب لا يمنعها من التفكير ومن ان تكون عضواً فعالاً في المجتمع .

يافتيات مجتمعنا تذكير بسيط لكنّ لما على المرأة عدم كشف رأسها :

اولا: منعاً للفتن الذي اصبح ما اكثرها في وقتنا .

ثانيا:عندما تكشف رأسها يزول الحياء والحياء جزء من الايمان واذا انسلخ من الفتاة انسلخت كل انوثتها معه

ثالثا: افتتان كثير من الرجال بها خصوصا اذا كانت جميلة .
والحديث عن " الصرعة الجديدة " التي اصبحت متداوله الان بين بناتنا " برج بيزا المائل " الذي يضعنه على الرؤوس " استغفر الله "
عندما ارى بنت تمشي وهي تضع هذا الجبل على رأسها بصدق لا استطيع ان افهم السبب هل هذا المنظر القبيح المنفر يعتبره البعض جميلا لا افهم كيف ؟

انا منذ زمن بعيد لم اكن سوى طفلة ثم فتاة في الجامعة وبعدها أمراة متزوجة وام منذ وقت قصيرو أعرف ما هو

شعور الفتاة وكيف تسعى لتكون الاجمل من الخارج كوني الاجمل من الداخل اولا حافظي على جمالك الداخلي ترينه انعكس على الخارج واصبح ينير دربك ودرب من حولك اجعلي لك تأثير الخاص الحسن على من حولك

لا تعملي على مسخ الحجاب من طريقة الوقار والعفاف الى المرض والضياع .

واعلمي صديقتي ان المقصود بالحجاب ليس حجاب الرأس فقط بل حجاب جسدك كله عن عيون من حولك

مع تمنياتي لكل سافرة ان يهديها الله ويهدينا وإياها

5 Mar 2011

تجربتي مع مدونة مي

بسم الله الرحمن الرحيم


تجربتي مع مدونة “مي “.

والله لا اعرف من اين ابداء واين انتهي , لان تلك الفتاة بعد امي رحمها الله لم يؤثر في شخص كما فعلت هي .

امي كانت من جعلني اكتب يوما واعيش في عالم الخيال من خلال الرويات .ومي لها البراءه في عودتي الى الواقع وجعلي لاول مرة

انفذ احلامي على ارض الواقع وابداء بالعمل الجاد والهادف .

عرفت مي منذ اكثر من سنتين اعتقد ومنذ ذلك الوقت بدأت حياتي تتغير لا اقول انها تغيرت دفعه واحدة ولكنها ببساطة تتغير

منذ ان عرفت مي انشأت موقع خاص صحبة الكتاب, مدونتي تجربة حياة ,قمت بعمل معرضين للاشغال اليدوية

والمعرض الثالث قريبا الذي ان شاءء الله سوف يحدث ثورة .

كتبت عن مي مقاله في مدونتي اود ان اشاركم اياها …………….

مي عبدالله التركيت



صاحبة المدونة الاكثر انتشار” مدونة مي ” أطلعت على هذه المدونة منذ سنتين تقريبا اول مرة ؟؟؟



وكانني دخلت عالم جديد لاول مرة عالم تشعر به بالسعادة والغبطة



كان في المدونة عنوان ” للمهتمين في التدريب والتطوير ” وانا من الناس الذين يسعوا دوما الى تطوير انفسههم وافكارهم



حتى لا اصل لمرحلة الانغلاق على نفسي ورفض تقبل اي شيء من غيري



وعندما فتحت هذا العنوان اول جملة قرائتها كانت “لم تضغط على هذه الصفحة إلا لحبك لذاتك : )



شعرت بسعادة غريبة بعدها في كل مرة اقراء في مدونة مي .ومنذ ذلك الوقت وانا من المتابعين لها ولانجازاتها وكل ما تقدمه مي لهذا المجتمع



وهي تلك الفتاة التي على المجتمع ككل ان يعتز بها والذي نطمح ان يقتدي كل الشباب العربي بها .



بالنسبة لي انا اطلقت عليها لقب ” سوبر فتاة ” لانها تمثل بالنسبة لي مثال للفتاة العربية الطموحة المتفانية في مساعدة الغير دون مقابل ودون ان تنتظر الشكر .لاتعرفوا كم ساعدتني كتاباتها وافكارها وكم اعجبت بشخصيتها وتمنيت ان اطور نفسي واعمل على نفسي اكثر وكل هذا بسببها لذا اطلقت عليها لقب ” سوبر فتاة “.



انها تاخذ من نفسها ووقتها جهدا لتساعد أوناس لم تقابلهم من قبل ولعلها لن تقابلهم ابداودون ان تطلب منهم اي شيء بالمقابل .



كلماتها تعبر عنها فعلا فالجملة التي تحت عنوان المدونة تقول “ليست مجرد مدونة .حلمي ان تحقق حلمك”

ولا اجمل كل كلمة تكتبها ترفع المعنويات.وكل ما تكتبة في مدونتها هو من اجلك ايها القارئ.

رسالتها انها تتمنى النجاح لكل الناس .

لكل من يرغب في ان يطور نفسه ويغير من حياته ادخل مدونة “مي”.لتجد كل ما تسعى له لتطور نفسك ولتعرف انه في حياتك ومن اجل سعادتك ليس هناك مستحيل فانت لن تعيش هذه الحياة الا مرة واحدة فعش حياتك وكفى .



هذه كلماتي التي احببت ان اقولها عن هذه الفتاة العربية واخيرا لن انسى بعضا من انجازاتها

فلقد اسست شركة اميزنج ترينينج واصدرات كتابها الاول وظيفة سنة اولى كتاب يستحق القراءه حقا .

هذا كان نص المقاله وهذا ما وصلني منها واحببت ان يصل لكل الناس

ومنذ ايام فقط قرأت ما كتبته مي عن رجل الاعمال ايمن الرويح

والله انا بعد ماكنت مشتته كثيرة الاحلام والطموح اصبحت الان اعرف ما اريد والى اين اريد الوصول الان واكثر من اي وقت اخر اعرف انني اريد ان اثبت وجودي فأنا امراة لا تريد العيش على هامش الحياة اريد ان يكون لي وجودي الخاص وحضوري

> وان شاء الله اصل الى ما استطاع ان يحققه ايمن الرويحي في حياته

> فأنا اجعل دوما احلامي فوق التوقع حتى احقق لو شيء بسيط منها يوما ما.

انا لم ارى مي في حياتي ولكنني عندما اقراء لها اشعر انني اعرفها انني مرتبط معها برباط اقوى من رباط الاخوة

لقد جعلتني اعرف ماذا اريد ان احقق والى اين اريد الوصول حقا

“هناك فكرة خطرت لي منذ ان بدأت اقراء في مدونة مي وبالفعل بدأت انفذ هذه الفكرة .وهي كيف اكون رأس مال لمشروعي دون ان احتاج احد صحيح انني احتجت وقت طويل لتكوين راس المال ولكنني نجحت بالنهاية والفضل يعود لمي طبعا ”

سوف احدثكم عن فكرتي بالتفصيل اذا سمحت لى مي بالطبع لتعرفوا كم تستطيعوا ان تكونوا مبتكرين في الطريقة التي تحققوا بها احلامكم وطموحاتكم .

لا تعرفي مي كم اثرتي في حياتي لك مني كل تحية