لكل مقام مقال

في فقرة لكل مقام مقال سوف اتحدث عن حدث صار معي او شيء رائيته او سمعته واحببت الحديث عنه ..
واليوم ساتحدث عن ...الاكتئاب بعد الولادة

هناك موضوع تجد النساء الغربيات الاوربيات "الاجنبيات " بشكل عام يتحدثن عنه في برامجهن الحوارية الطبية وغيرها



وكـأن هذا الموضوع هاجس لدى الاغلبية العضمى وهو" الاكتئاب بعد الولادة ".............


بدأت النساء بالحديث عن المشاعر والرهيبة التي تشعر بها بعد الولادة والشعور بالضياع .....


وضياع الهدف من الانجاب ...حتى الوصول الى كره النفس وكره الطفل الصغير المسكين ،وعندها يتبادر الى ذهني دوما لماذا النساء المسلمات لاتعاني من هذا الاكتئاب ,وهنّ دوما في ولادة .


"سبحان الله" وينجبن ضعف ما ينجبن الاجنبيات .


هل السبب الاضطهاد الذي يتعرضن له كما يحب الغرب ان يصور ذلك؟


ام السبب ان النساء عنصر ثانوي بعد الرجال في العالم الاسلامي كما اصبحت العديد من النساء المسلمات تتصور ذلك وتقيم المؤسسات والجمعيات للمطالبة بالمساوة مع الرجال ؟


ام بسبب الحجاب ....................ام بسبب.................وسبب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


لالالالالالاوالف لا السبب"الامتلاء الروحي " الذي تتمتع به النساء المسلمات ....


فالنساء الاجنبيات تعاني من الفراغ الروحي لذا تجد عدد منهن


نسبه ليست بقليله تميل للأنتحار اوقتل المولود " والعياذ بالله


علميا .....نعم....هنالك هرمونات تتغير في الجسم ةتصبح متذبذبه صعودا وهبوطا مما تسبب الاكتئاب بعد الولادة


وقد تصل للرغبة في ايذاء نفسها وطفلها والنساء المسلمات مثل كل نساء الارض ولكن ...هناك مايقول لها توقفي


لاتتعمقي بهذه المشاعر اكثر لاتدعيها تتحكم بك"انه الملاذ الروحي في ديننا الاسلام "


انا شعرت بالاكتئاب بعد طفلي الثاني وبالوحشة لان زوجي كان مسافرا ..


ولكن سبحان الله "قراءة القران"تجعل بالنفس حلاوة ولذة وطيبة وجمال تنسيك اي اكتئاب


فنحن بين يدينا كتاب فية سحر عجيب فهو كلام الله العزيز


احمد الله على نعمة الاسلام .........................


مع الاسلام لا اكتئاب بعد الولادة


تجربة شخصية

علمتني الحياة

هذه فقرة جديدة في مدونتي اكتب بها عن تجاربي في الحياة ......فانا اكتب منذ اكثر من سنة اي موقف امر به... وماذا تعلمت منه ...........
"علمتني الحياة "
لاتجعلي تجاربك السيئة ,ترجع بك للوراء ... اعلمي ان التجربة السيئة ماهي الا"فرصة ".
فرصة للتغير ,فرصة للتعلم ,فرصة للتقدم الى الامام...
................
...........
.......
....
.
اجعلي من تجاربك السيئة حافزا للنجاح.

مي عبدالله التركيت

مي عبدالله التركيت


صاحبة المدونة الاكثر انتشار" مدونة مي " أطلعت على هذه المدونة منذ سنتين تقريبا اول مرة ؟؟؟


وكانني دخلت عالم جديد لاول مرة عالم تشعر به بالسعادة والغبطة


كان في المدونة عنوان " للمهتمين في التدريب والتطوير " وانا من الناس الذين يسعوا دوما الى تطوير انفسههم وافكارهم


حتى لا اصل لمرحلة الانغلاق على نفسي ورفض تقبل اي شيء من غيري


وعندما فتحت هذا العنوان اول جملة قرائتها كانت "لم تضغط على هذه الصفحة إلا لحبك لذاتك : )


شعرت بسعادة غريبة بعدها في كل مرة اقراء في مدونة مي .ومنذ ذلك الوقت وانا من المتابعين لها ولانجازاتها وكل ما تقدمه مي لهذا المجتمع .


وهي تلك الفتاة التي على المجتمع ككل ان يعتز بها والذي نطمح ان يقتدي كل الشباب العربي بها .


بالنسبة لي انا اطلقت عليها لقب " سوبر فتاة " لانها تمثل بالنسبة لي مثال للفتاة العربية الطموحة المتفانية في مساعدة الغير دون مقابل ودون ان تنتظر الشكر .لاتعرفوا كم ساعدتني كتاباتها وافكارها وكم اعجبت بشخصيتها وتمنيت ان اطور نفسي واعمل على نفسي اكثر وكل هذا بسببها لذا اطلقت عليها لقب " سوبر فتاة ".


انها تاخذ من نفسها ووقتها جهدا لتساعد أوناس لم تقابلهم من قبل ولعلها لن تقابلهم ابداودون ان تطلب منهم اي شيء بالمقابل .

كلماتها تعبر عنها فعلا فالجملة التي تحت عنوان المدونة تقول "ليست مجرد مدونة .حلمي ان تحقق حلمك"


ولا اجمل كل كلمة تكتبها ترفع المعنويات.وكل ما تكتبة في مدونتها هو من اجلك ايها القارئ.


رسالتها انها تتمنى النجاح لكل الناس .


لكل من يرغب في ان يطور نفسه ويغير من حياته ادخل مدونة "مي".لتجد كل ما تسعى له لتطور نفسك ولتعرف انه في حياتك ومن اجل سعادتك ليس هناك مستحيل فانت لن تعيش هذه الحياة الا مرة واحدة فعش حياتك وكفى .


هذه كلماتي التي احببت ان اقولها عن هذه الفتاة العربية واخيرا لن انسى بعضا من انجازاتها


فلقد اسست شركة اميزنج ترينينج واصدرات كتابها الاول وظيفة سنة اولى كتاب يستحق القراءه حقا .


وتحية لكم مني

خربشات

انا اردنية

بمشيتي بلبستي بقعدتي أردنية

لهجتي وغنوتي أردنية

اعيش واتنفس واعشق اني اردنية

لاتقولوا عني عنصرية

انا عربية ...عربية وهويتي أردنية

اذا تريد تعرفني ...تعرفني

بشماغ الاردنية بعقال ابوي وحطت امي الاردنية

اكسسوارات للجوال من الكروشية

هذه باقي مجموعة اعمالي التي ذهبة الى الامارات وهذا الجزدان من الكروشية من الامام جيبتان صغيرتان وجيب كبير بسحاب

وهذه صورة له من الخلف وقد صنعت له مثل شكل الزرار من الكروشية

هذا كفر للهاتف الخليوي بخيط الحرير وضفت علية بعض الاكسسورات من المعدن

هذا عبارة عن حافضة لجواز السفر من الشاموا